بــ قلم الشرق الأدنى *
هي لغة بيننا ... لايعرفها إلا الأحد !
من سيغرق لوعتي ويتذوق مرارة أن يولد ميتا ً ليعاود الحياة على طبول البوح ويعلن بصوت مذبوح عن قاتله !! لينسج ضريحه فيه بكل ألم وحسرة وتعيش ذكراه عاجزةأو تخوض ..تجربة الحياة بصورة مكررة !! شيء من الترقب يدنو من قبري
ليتها تصلي على قبري .................. الآن !!صدقوني .. كم هي الحياة مريرة وقاتمة !! تعيشها مشاعري في هذه الأوقات !!
لست الوحيد هنا ... فالكثير حتى من الأعضاء يتعايشون على الذكرى ! وعلى طبول الأمنيات ..
بالفعل لاأنكر انها محبوبتي .. إلا ان الزمن اخذها ورحل .. وكم من عضو تسامره احرفي يعيش على بقايا الذكريات ..