[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الشاعر:
[poem=font="Simplified Arabic,4,firebrick,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أعز مكان في الدجى سرج سابح = وخير جليس في الزمان كتاب[/poem]
ولأهمية الكتاب أنزل الله شرعه في كتاب. قال تعالى (ذلك الكتاب لا ريب فيه)
والذي لا يقرأ يكتشف فيما بعد أنه يسير في مكانه
القراءة هواية يجد فيها بعض الناس متعة
وفي بعض الأحيان ( ملاذا )
يردد كثيرون أن الإنترنت ألغت دور الكتاب
ومن خلال الواقع والممارسة وجدنا أن هذا الكلام سقيم
فالإنترنت ألهت عن الكتاب لكنها لم تأخذ مكانه
فلم يزل للكتاب طعم ونكهة لا نجدهما في الإنترنت
لعل من مساوئ القراءة أنها تحتاج إلى (حال) معينة
يجد فيها المرء نفسه مقبلا إلى الكتاب منجذبا إليه
ونحن في هذا مختلفون
فواحد يرى نفسه تقبل على الكتاب في الليل وآخر في النهار وثالث في السحر .!
وهناك من تقبل نفسه على الكتاب إذا كان في حديقة وآخر إذا أغلق على نفسه باب الغرفة وهلمّ جرى ..
عندي لمحبي القراءة سؤالان
س/ متى تقبل نفسك على القراءة ؟
س/ في أيّ مجال تحب القراءة ؟
مع التحيّة[/align]