في أحد أيام الله
كنت على موعد معه...
إلى أين سنتجه اليوم..؟!
إلى البحر...!
ولما ذا البحر...؟!
تظاهرت بعدم الإهتمآآم..
فأنا ابنة الصحاري وما استوقدا يجب أن أصمت حين يأتي اسم من أعشقه...
.
؛
؛
؛
؛
وقفت على ..<<جاله...
لم يكن بس داء سوى عشقه..
أتاني..سؤال..:
وش يعني لك البحر...؟!!
:
لم يكن يعنيني...
{عادي...
وفي قرارة نفسي...
كذبت والله...
يعني لي..
ما أحس به الآن..!!
اغمضت عيني..
وهل للأحبة.. حق في مشاهدة من يحبونه ..هكذا..؟!
دخلت جزيئاته في صدري..
أوفي قلبي...
اذا هو ..الآن مني...
/
/
/
/
يابحــــر جـــده بختــــهم فيــــك/