في الطريق للوصول نسلم أمتعتنا للناقل .. بكل موافقة ، حتى بدون أن نتطلع ونقرأ إلا من عينيه !!
قد يأتي الوصول أقرب من حلم عابر ، وقد يطوف بنا مساحات ومسافات دون أن ندرك اننا معه في الأتجاه الخطأ !!
قد نرسم مع بسماته وقليل طعناته خطوط من طريق لا نسلكه إلا له!!
مدخل ومصعد وتسكع وأنتهاء ..
وزد عليها ..
مكان بلا هوية .. وأنفاس مبحوحة !! وأصوات مخنوقة !! .. وقرب الانتهاء حين يعن الوصول بلا رفقة !!
---
بحر العطاء ..
قرأت النص ساهياً ناحية عينية فقط !!
تأملت وتألمت لمواقع نغادرها ولا نعود لها إلا بالذكرى ..
كان أكثر الألم والأمل أننا نمنحه القلب على طبق من شوق ، ونقدم له كل الخيارت .. وننتظر في اول الصف بأنتظار أن يأتي قاتلاً أو جارحاً أو مداويا !!
بحر العطاء شكرا لك .. منحتنا نصاً مفعما بالجمااااااااااال .
معاهدات
الله
سأشكرني مرة واشكرك الف مره
لان كلماتي
استدعت هذا النبض الجميل
دمت بحب بلا نزف
اكليل ياسمين لحظوركـ[/align]
التوقيع
أبداً لايَكُونْ بأَن نُنْسىَ ممْن نُحب
أو يُعّلنْوا الَرَحِيلُ مِنْ طَرَفٍ وَاحد
وَكأنْ أمرُ وجوُدَنا فيِ حَيا تَهم كان مجرُّد نزّوَة
الجَرّحُ
هوأنْ نكّتَشفُ متأخَرِينْ أننْا لمْ نكُن نَعّنِي َلهُم شيء
العرض الشجري