[align=center]قرأت هذا النص والذي لن أثني عليه لأن شهادتي في وجدانك مجروحه فأنت الشاعر الكبير(((((((((( بدر الدخيل ))))))))))
ياااااااااااااااااااااااااه يابو نورة يال هذا الشموخ الجااااااااااامح
من أول بيت في هذه القصيدة وخاصه الشطر الثاني
بمان الله يا دار الشمـوخ ومنـزل الاحـرار
بمـان الله وجروحـي كبيـرة مـن يداويهـا
يظهر الشموخ بأروع صورة على البدر الذي يأبى الهبوط يوماً ولربما سمح وصفح ودمح لسماحة نفسه ولكن يبقى رفض الهوان وإحتجاج غرور الذات للنفس العزيزه والذي لايكون الا للصلفين من الرجال حتى ولو كان ذلك الخطأ بحجم الذره وهو لم يقتنع بصفحه بقناعة تامه يظل صوت كبريائه عالياً لأنه لم يتعود الزور والمجامله وإنما تعود الصراحه وإعطاء كل ذي حق حقه دون مجاملات كما في البيت السادس عشر
ترى بعض الخطا ما يندمح من كثرة الأعـذار
انا نفسي عزيزة والأسف مـا عـاد يعنيهـا
فالشامخ شامخ كما ذكر بالشطر الأول من البيت ما قبل الأخير
صحيح أن الكبار كبار / ويبقون الصغار صغار
يدور الوقت وتبيّـن ويظهـر لـك خوافيهـا
هاؤلاء هم الشامخون دائماً
الأستاذ الشااااااعر بدر الدخيل تقبل مني كل الإمتنان والعرفان والدعوات لك بالتوفيق الدائم [/align]