[align=center]
**
*
وأخيراً ...
أكدت لي ..
كما كنت أشعر تماماً ..
أنتِ وحدك ...
فقط أنت ...
من حارت بك نظراتي ...
وتوقفت عندك كلماتي ...
فلم يعد لي ما أقوله ..
أشتقت أن أكتب عنك ...
أمسكت قلمي وورقتي ..
حاولت أن أعبر عن كوامني ..
فلم أستطع ...
صورتك قطعت حروفي ..
وكلماتك أوقفت قلمي ..
فمن ألوم ياترى ؟
هل ألوم نفسي ؟
أم حرفي وقلمي ؟
أم أنتِ ؟
لا .. ولا ..
بل أنتِ ..
لأنكِ السبب ..
أليس خيالك ؟
وتفاصيل رسمك ؟
هما من أوقف قلمي وحرفي ؟
فخذي الجواب من ناظري ...
ولا تنتظري حرفي ..
تحيــاتي ...
الظــــامي ..
[/align]