~.،سـ ج ــل دخولــكـ في بيت شــ ع ـر.،~ [ متجدد ],

[t u l i p | n]

-
يامل قلب كل ما مـــــات هـَــمه
دارت دواليب الدهر لين تحييه

[دآيم اهذريبتس]

الليل بآب الحنين ,, ودمعـة الفرقآ
ياحرّها لاسهـرت الليـل وحدآنـي
البارحة والعيـون بدمعهـا غرقآ
ضجّ المكان بصفير الريح واحزآني
والموعد اللي مضى وكفوفنا غرقآ
ياما نزفته سهر والشعـر بوزآنـي
بذكره لامن بكيت وناحـت الورقآ
وبذكره لامن نبتّي بأطـرف لسآنـي
وبذكره لامن رسمت الغيمة الزرقآ
وبذكره لامن حضنت الطيف وادفآني

[بحر العطاء]

اقتباس: وبذكره لامن رسمت الغيمة الزرقآ وبذكره لامن حضنت الطيف وادفآني

جـدآ دخول شعري رائع ذائقه عاليه يـ اخي دام هذا التواجد والحظور

[كروومه]

ضاعت الحروف مني
وها انا
اقف في حيره من امري
فلا استطيع
ان اكتب بما يليق فيك
ولا ان اعبر بما يكفيك


فعلا

لأول مره اجد
ان حروفي
غير قادره على النطق

لان حبك
اكبر واعظم




حبيبتي





اعلمي
لا احد يساويك

في روعتك
في جمالك
في حنانك
في قلبك
الذي
لا توازيه حروفي
و
لا تكفيه كلماتي


احبك

يا اجمل حب يسكنني
و
اروع حضن يحتويني
.
.
كوني بحنانك

[شاها]

تـــدري وش آگثر حآجــٍه تقهر الروح
وتجلس بقلبـــگ ولآ يمگن تطـــوفك
وآحد قبل عــآم صديقك الروح بروح
وآليوم يمــر وگنهـ مآ{يشـــوفك}

[البارق]

حُروفنـا أصبحت تحتـاجْ لـ مُحـامي ..
حين نكّتُبهـا بِبرآءه , يقرأُها غيرُنا بِـ خُبثْ !

[شَـٌجـَنٌ !]

عسىَ ذنب الجهَل .. والعمد .. والغفله ( يجي مغفور )
لآ عرضت صحآيفنآ علىَ الأشهآد / منشورَه !


آمين يارب

[البارق]

ثلاثـة هـم يستفـزون قافـي
طيف الامل واشراقة الصبح وانتِ

[شَـٌجـَنٌ !]

أبوَآب آلسمآء .. لآتغلق في وَجوَه آلطآلبين
نمطرهآ بْ آلدعآء .. فيكرمنآ الله بَ آلعطآء

[البارق]

جيــتكـ نعم !! مخنوق !! وابحث عن انفاس !!
ما عــاد لــي في لجــة النـــاس قـــــدره

[شَـٌجـَنٌ !]

تعبت أشوف السما
وأرفـع يدينـي وأقـول
هو ليه ( دايم ردّيّ الطبع / حظّه ، كبير ) !

[البارق]

دامــك بــعـيد وناظري مــايشــوفك
وش فايدة لبيــــه لا قـلـت لـبـيـــــه

[شَـٌجـَنٌ !]

ما أبكي على الفرقا وطول المسافـات
ابكي على القلوب اللّي تغيـّر غلاهـا !

[البارق]

ليـهـ دااايمــ احتاج اسألكـ وشفيكـ وش اللي زعلكـ ....؟؟؟
ليـهـ دااايمــ ردودكـ تكون نظره بمعنى وش دخلكـ....!!!

[شَـٌجـَنٌ !]

عسى تبقى لي [ ضحكة ] تلمع بـ عيني !
....................لو نآمت | سنيني . . وطآح الحظّ من يديني !