مساءٍ ممتلـي ’ بـ / الشـوق ، لا منـهـ وصـل عنـدهـ
مساءٍ يشكـي : الغيبـهـ : علـى بحـرهـ و يبكيهـا
عـشـقـتـك | عـشـق | مـا يـنـضـح
سـوى شـوق وغـلا خـلاّن
عـطـيـتـك | قـلـب | مـايـنـبـض
سـوى بـ الـحـب لــو يـدمـع
نـسـيـتـي يـوم اقـول ان ~ الـغـرام ~ بـ داخـلـي ضـمـيـان
نـسـيـتـي بـيـتـي الـجـارف غــرام وبـ الـغـلا مـُقــنـع
| احـبــك | حـب مـاحـبـه احـد قـبـلـي لأيّ انـسـان
انـا الاشـواق وعـيـونـك لـ ~ إحـسـاس الـغـلا ~ مـنـبـع
كـلـك ’’ احـبــك ,, انــت ،،
ايـــه انــت كــلـّك
تـسـئـل مـحـبـك ،، لـيـه مـن قـبـل يـسّـألـك
لاصــرت فــي قـلـبـه ،،، تـواجـد مـحـلـك
وانـــتـه | مـلـكــتـه | دون كـل الـبـشـر مـلـك
لـبـيـه !
يـا جـمـرة فـتـيـل اشـتعـالـي
جـيـتـك أبـشـعـل لـيـلـتـي فـيـك واطـفـيـك
جـيـتـك وكـلـي دهـشـةٍ مـن سـؤالـي
وشـلـون أجـمّـع بـك شـذى الـورد واهـديـك؟
مـن أولـك / لآخـر مـطـاف ارتـحـالـي
تـعـبـت أهـاجـر لـك / وأنـا مـهـاجـرٍ فـيـك
طـال صـمـتـك
والـسـؤال الـلـي ذبـحـنـي وش تـبـيــن ؟
مـن خـفـوق ٍ لـو طـلـبـتـي [ وقـف نـبـضـه ] مـا ذخـر
والـوريـد الـلـي عـلـى شـاطـي نـزيـفـه تـجـلـسـيـن
مـايـهـمـك
لـو سـقـالـك فـي ثـرى ’’ قـلـبـي ,, زهـر
والـشـعـور الـلـي يـمـرك مـثـل فـوح الـيـاسـمـيـن
مـا سـألـتـي ..
لـيـه غـيـرك مـا يـمـر مـن الـبـشـر؟؟؟
ألـوانـك / ألـعـابـك / صـورك / أشـيـاء فـي صـدري بـقـت
كـل هـذا وتـسـألـيـنـي : أنـتـه إلـى هـ الحـيـن حـيّ ؟
ارجع ..
وْشــوف
الـمـبـانـي
شـارعــك
بـيـتـك
طـريـقـك
وأنـت تـعـرف وقـتهـا
مـثـلـهـا كـم لـي أعـانـي
[ صـوتـي لـك ]
مـبـحـوح يـرعـد
آآآه تـكـفـى
قــول راجــع ؛؛
والله بـعـدك
حـيـل مـوجـع
غـلاي لـه صـافـي مـن الـروح لـلـروح
واكـبـر مـن احـسـاس الـخـويّ بـ خـويـه
مـن كـثـر مـانـي مـن خـطـايـاهـ مـجـروح
ح
ب
ي
تأخـطـائـه خـطـيـه خـطـيـه
[ العـام ] ادوّر سـبـب مـنـك يـقـربـنـي
والـيـوم ادور سـبـب عـشـان | تـنـسـانـي |
بـعـثـرتـنـي فـي ~ هـواك ~ الـيـوم رتـبـنـي
نـسـيـتـنـي الـنـاس شـفـنـي صـرت
و
ح
د
ا
ن
ي
فـكـّرت كـيـف أبـدي لـهـا وجـه صـفـحـي
وأحـمـل | طـفـولـه |
تـبـتـدي مـن لـُعَـبـْهـا
رحـلـت فـي وجـدانـي و ( كـلّ ) نـفـحـي :
اكـتـب وأنـا اقـرأ صـورتـي فـي كـتـبـهـا
فـي عـيـنـهـا تـرجـمـت أنـا جـِدّ مـزحـي
حـتـى بـقـت [ دهـشـة عـشـق ] فـي هـدبـهـا
حـتـى اخـتـلـط سـكـّر نـداهـا بـ // مـلـحـي
مـن وقـتـهـا .. وأنـا أتـلـذّذ عـتـبـهـا !
[ طـفـلـتـك ]
مـا عـاشـت :: إحـسـاس الـطـفـولـة ::
فـاقـدهـ فـي هـ الـزمـان ... إحـسـاسـهـا
شـافـت إن الـصـبـح مـاتـقـدر تـطـولـه
وازفـرت .. ونـّه ! ورى أنـفـاسـهـا
واحـضـنـت هـ الـلـيـل والـورد وذبـولـه
لـيـن مـا نـامـت عـلـى [ كـراسـهـا ]
فـيـه شـي ٍ لـو قـدرت إنـي أقـولـه
| كـان شـفـت الـنـاس × حـبّـت نـاسـهـا |
حـبـيـبـي و [ الـرسـايـل ] لا بـدت تـنـزف مـن الأعـمـاق
يـصـدّرهـا ولـه قـلـبـي
ويـخـتـمـهـا ولـه مـوقـي
تِـصـوّر حـالـتـي فـي | غـيـبـتـك | والـصـبـْر مـا يـنـطـاق
تـِصـوّر لـك بـقـايـا عـاشـقـك وتــزيـد فـي ~ حـروقـي ~
تـنـادي لـك
تـقـول: اسـمـع
تـقـول: ارجـع
تـقـول: اشـتـاق
تـبـيـك تـحـس بــ آلامـي وتـرحـم حـزْن مـنـطـوقـي
فـي ’’ غـيـابــك ,, تـفـقــد أيـامـي الـنهـار
مـحـتـكـر هـ | الـلـيـل | أيـامـي سـنـيـن
سـولـفـي لـي أنـا مـلـيـت ؛؛ إنـتـظـار
أنـا ~ مـا صــدّقـت ~ إنّــك تـرجـعــيـن
| بـيـنـي وبـيـنـك |
شـي مـاهـو مـع الـنـاس
شــي ٍ ولـكـن بــس ’’ بـيـنـك وبـيـنـي ,,
شـي ٍ يـعـادل | حـاجـتـي | لـه بـ الأنـفـاس
يـحـس بـه مـن هـو يـطالـع بـ /// عـيـنـي
إحـسـاس لـكـنـه سـكـن قـلـب حـسّـاس
[ أجـمــل شـعـور ٍ ] مـرنـي فـي سـنـيـنـي
ويـنـك ؟
رحـلـت ووقـّفــت سـيـر الأيـام
ويـنـك تـوقـّـف كــل شــي بــ زمـانـي
ويـنـك ؟
رحـلـت وفـي يـدي بـاقـي أحـلام
مـحــتـاج أحـقـّقـهـا مـعـك يــا | أنـانــي |
تــدري بـدونـك إن أيّـامــي أعـــوام
وتـدري بـ أن عـمـري مـعــك شـي ثانـ 2 ـي
مـاهـو ضـروري كـلـمـا عـشـنـا | فـراغٍ عـاطـفـي |
نـحـب مـن يـمـلـى الـلـيـالـي طـيـش
ويـعـوّد ؛؛ يـخـون ؛؛
أحـيـانـاً الـلاشـي راحـه ..
وأكـثـر الأشـيـا نـفـي
خـصـوصـاً لـيـا راحـت أيـامـك مـع الـلـي مـا يـجـون
سـرابي عبـير الـورد يمّـهـ وأنـا ،’ مشتـاق ’،
و ورود " الهـوى " فـي داخـل القلـب فّـواحهـ
أشـم () الـورد () وأذكـرهـ وتثـور الأعمـاق
وإذا حّـل لهـ طـاري أنـا × ما حسيـت × بـ / الـراحهـ !
لـو :: نتـوب ’ الشـوق ، فينـا ما يتـوب
لـو :: تناسينـا مشـاعرنا " همسـت "
القلـوب .. النـاس × ما تقـرأ × القلـوب
ولا دروا ][ بـ / عيـون قلـبي ][ كـم بكـت ؟!
ايـه . أنـا . اللـي . فـي . غـرامه . قمـت - أذوب -
ياكـثر ’ حبـه ، والمشـاعر كـم حكـت ؟!
بـ / الشمـال خلـي ،، وأنـا عنـهـ جنـوب
والخطـاوي بيننـا ~ تاهـت .. و .. قفـت ~ !
كـل ما تذكـرتك وأنـا ][ شبـهـ .. ولهـان ][
ألقـاك تجذبـني رغـم " كـثر " الأسمـااااا
والقـى علـى ’ قلـبي ، لـك حـروف وألـوان
وأشعـر بـ / أنـي يـوم عـن يـوم ~ أظمـااا ~ !!
علـى وجـه السمـا - صمـتي – سـؤال ولملمـه غيَـاب
وعلـى وجـهـ الأراضـي ’‘ شمعـتي ’‘ ملَـت تطفيـني
ومابـين السمـا والأرض ؛؛ عشنـا بـ / الحيـاهـ اغـراب
ومابـين الحنايـا أعيـد ][ ياروحـي وحشتيـني ][
ابيـك تـؤمن ~ بـ / انكسـاري ~ ليـا غبـت
و " ابيـك " تشعـر فـي دمـوع المحـاجر
× ماقـول × أنـا فـي غيبتـك طحـت وانصبـت
اقـول : جـرحي : صـار عشـق الخنـاجر !
جيـت ~ آتمـايل ~ وخـوفي منـك تقطفـني
مـن وسـط قلبـك وتزرعـني علـى | بابـك |
يرضيـك لو قلت لـك : إنـك : تشرّفـني ؟!
أبـك ’ إنـت ، كـل الشـرف
بـس !
إتـرك غيابـك !!
دخيـلك
× لا تخليـني ×
فـي ذمـهـ هـ / الظنـون أكـثر !
وأنـا خـوفي عليـك أكـثر !
وأخـاف الظـن يفجعـني !
دخيـلك .. لا ................
................ دخيـلك .. لا
أنـا مـن هـ / الغيـاب أولـى !!
’ أنـت ، الوحيـد اللـي حيـاتي سَلَبْهـا
لا غـبت عـن عيـني تـرى عـالمي || ضـاق ||
’ أحبـهـ ، كـثر مامـرت ثـواني حبنـا بـ / شهـور
’ أحبـهـ , كـثر ماتطـري ذنوبـهـ فـي موازيـني
’ أحبـهـ ، كـثر ما أزعـل مـن ايـام الجفـا و اثـور
’ أحبـهـ ، كـثر مايسـري خيالـهـ فـي مياديـني !
وجيـهـ النـاس : مسـروقهـ : مـن احـداقي بـدون اسبـاب
و وجهـك هـو () جهـاتي () كـل َما غافلتـهـ يجيـني
انـا ويـن اختفـي عـنَي .. وابـدل هـ / الثيـاب // ثيـاب ؟!
وانـتي بـ / العـروق ؛ شـروق عيَـا × لا يصافيـني × !
خـل فـي بالـك مـدام إن الحكـي ×× محظـور ××
مـدامك شفتـني أبكـي // تـرى هـ البيـت يبكيـني :
][ لـو اغـرق فـي بحـر " ح ـبك " أو أشـرب مـن عنـاك بحـور
.............................. قسـم بـ / اللهـ ماتـنزل " غ ـلاتك " مـن شراييـني ][
’ أحبـك ، كـثر ما قلـت : بـ / غيابـك : آآآهـ يا ليتـك
و
’ أحبـك ، كـثر ما شـوقي مـن الأعمـاق لبّالـك !
يا سيـدي ؛؛ مـاني عـلى ماتصّـورت
لا زلـت مـن رجـوا مـواصلك " أعـاني "
~ تغـيرت ~ دنيـاي مـن يـوم سـافرت
وعشـت ][ الـرجا .. و .. اليـأس ][ بـ / أتـلا زمـاني
وتكّـبر إحسـاسك وأنـا × ماتكـبرت ×
| أبقـى | علـى عهـدي ولا أحـب ثـاني !
ياعيـونهـ .. ياجنـونهـ !
كيـف فكّـر ممكـن بـ / لحظـهـ أخـونهـ ؟!
خـانهـ إحسـاسهـ وأنـا × ماحـب × غـيرهـ
لـو عشقـني ألـف ’ حـبي ، لـهـ وأصـونهـ !!
لـهـ .. الحـب .. رغـم .. إنـهـ .. سـرق .. قلـبي .. السّـراق
هـو " الحـزن " لـ / أشـواقي ،، هـو " سيـد أفـراحهـ "
’ غـرامهـ ، تمكّـن بـ / الضمـاير // وبـ / الأحـداق
عيـني × جفـاها × النـوم ،، وعيـنهـ دوم مـرتاحهـ
عّـل السعـادهـ فـي دروبـهـ ][ هـي .. و .. الأوفـاق ][
وياعّـل النصيـب – يصيـب – ويشـع مصبـاحهـ
حبـهـ رسـى فـي ضمـيري و ~ طـار ~ للآفـاق
وعيـوني عـلى : فـرقاهـ : لا شـك نّـواحهـ !
يكفـي . إنـي . لا . بـديت . أكتبـك . × ما احتـاج × . لـ / رسـول
مـن . كـثر . مـاني . أحسّـك . قطعـهٍـ . » مـني . و . فيـني «
][ حقـي عليـك ][ ان كـان لـك جيـت واقبلـت
تقـوم تاخـذني () بـ / الاحضـان () قـوّهـ
و
][ حقـك علـيّ ][ ان كـان لـي جيـت حصّلـت
قلـب ٍ علـى جمـر الـولهـ × ما تـأوّهـ ×
وان كـان عـنّي غبـت // واقفيـت // واشملـت
شـف نجـمي يطفـي مـن ’ الشـوق ، ضـوّهـ !
حبيـبي ؛؛ كيـف ابنسـى والهـوى لـك بـاني قصـورهـ ..
بـ / جـوفي ؟! وأكـثر // وأكـثر مخفـي لـك بـ / خـافي بـهـ !
حبيـبي ؛؛ جيـت والدنيـا غـدت مـن جيـت : ممطـورهـ :
رويـت ارض الخفـوق اللـي تصبـح بهـ .. وتمسـي بـهـ
لـك اللهـ × ماحـد ٍ × غـيرك شعـوري هـام لـ / شعـورهـ
و × لايمكـن × يجـي غـيرك ،، وغـيرك وشـ / انـا ابـي بـهـ ؟!
لا تجـرح : عيـون الثـواني : بـ / الصـبر
لا تواعـدني تجيـني و × ما تمـر × !
وتخلـي أيـام العمـر
" وردهـ " فـرح مـن غـير عطـر
وأصـير أنـا بعـدك – سطـر -
هـارب مـن () أحضـان () الكتـاب !
وتنسـاني في بحـر العـذاب
~ مـوجهـ ~ حـزن
علـى السـواحل تنتظـر !!
بكـت كـل – الطـرق – بعـدهـ ؛؛ بكـت واستأذنـت بـ / الجـور
وبديـت ألملـم أوراقـي و اردد × ما يخليـني ×
لجـل هـذا المكـان اللـي يسمّـى :: جـنّــهـ الأشــواق ::
كتبـت وما دريـت إلا ~ بـ / دمعـي ~ غصّـت أحـداقي
ذكـرتك .. يا مخلّيـني .. وحيـد .. بـ / عـالم العشّـاق
ذكـرتك .. يـوم - قصّيـت - الشـريط .. لـ / رحلـهـ أشـواقي !
جيته بليلة وداعه
تايه بين البيوت
صحت .. وينك ..؟؟ جيت اوادع عمري اللي راح فيك ..
ما سمعت الا صدى صوته
و كان ارق صوت
نطق اسمي .. ثم همس ..
من متى وانا احتريك..!!
قلت و عيوني تغافل زفرة الحزن وتفوت
هذا انا جيتك .. و ليت الموت جاني قبل اجيـــك ..
بعدها يادوب عدت .. عبرته حد السكوت ..
قال و عيوونه تغااارق دمع
"بسم الله عليــك"
قلت يابن الناس .. عادي .. ما ورى هالموت موت
وش وراها ..
لا فقدت عيونك ولا مسكت يديك ..