«.. إنني أحمل انطباعاً عميقاً عن جمالها ومفاتنها في كل شيء، فن المعمار، وشوارعها النظيفة عديمة الضوضاء، وقد يكون غريباً إن قلت عديمة الغبار أيضاً، وحقول الذرة الخضراء، وهي تشع كاللؤلؤ من بين الحيطان..« ما سبق كان انطباعا وثقته الرحالة الإنجليزية جرترود بل عن حائل، التي زارتها في 1914.
بصراحه محزنه أكثر من أسطوره ،،
لأنه سبحان الله قبل 90 سنه وين إلي سكنها ذلك الزمن ،، أطلال محزنه ،، ولا ننسى أنها ديار أكرم الكرماء الذي يضرب التارخ به مثلاً ( حاتم الطائي )
وشكراً أخي،،،
التوقيع
[align=center](لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين )[/align]