[حبابي في الله الكل يعرف هذا المسج المكتوب أدناه وتداولاته عبر الرسايل النصية في الجولات...
.................
وبعض الرسائل تتمنى كسر الجوال لحظتها من الجهل. والاستغفال. وعذرآ أن أقول غبااااء من خطها
وأكثر حماااااااقة حين يكتب تحتها إرسالها لعشرة غيرك أمانه في عنقك يوم القيامة ويكمل حماقته
التكأييد وتحميلك ذنب لم تقترفه ..بقوله أن لم ترسلها لعشره غيرك تأكد انك سوف ترى مايتعسك
وان ارسلتها
تسعد وترى شيئا يفرحك<< عجبا فهل تعلم الغيب؟؟ وما هاذي الامانه أن لم ترسل والله أني لا أرى إلا
فاتورة باهظة كأبهظ حماقتي عند إرسالها
..........................
ومن ضمن الرسائل هاذي
([grade="008000 008000 008000 008000"] إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعدلهم عذابا مهينا) الآية
(57 )) سورة الأحزاب وهو الرقم التسلسلي التجاري وهو الرقم المنتجات الدنماركية!! فهل بعد القرآن من بيان ؟؟ انشر ولك الآجر ...عجبا؟؟
(( نعوذ بالله أين الدليل من القرآن أو السنة على هذا الكلام ))
و كيف ضمنوا الأجر للناشر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سبحان الله البيان في الآية وليس في رقمها!!! ..البيان وعيد شديد لكل من يؤذي الله ورسوله ,والله عزوجل
يرد بالآيات والنذر,
وهذا ليس أول من إيذاء من الكفار للنبي الهدى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
وكان يرد على الكفار بالآيات وليس بالأرقام ,,
((كتاب أنزلناه مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب))
ياااااامة القرآن هل هذا حظكم من التدبر!!!!! [/grade]..........................
ليتنا نتدبر قبل ان نرسل خاصة التي تدخل آدني شيئا بديننا الحنيف
((كفى بالمرء كذب أن يتحدث بما سمع)) بمعنى إي شي تسمعه يجب ان تتأكد من صحته حتى لا تكون كاااااذب
وكذلك الرسائل تعتبر متحدثه عنك يوم تشهد عليك يديك وأصابعك
...
وكثير من الرسائل النصية التي تدخل في الدين تنقل لنا صورة جهلنا وعدم تدبرنا
....
أخواني هناك رسائل يكون لك الاجر والثواب عند آرسالها كالتذكير وتبليغ عن محاضره وغيرها
ودمتم
بحث ، جمع, وترتيب, الزلعبوط]