..
مشهد كريات الدم الحمراء وهي تترآقص أمامي تستحق وقفه,
تلك الحرارة المستمدةُ من أورردة القلب,
صهرت الجليد فانسكب حرآرةً حتى آخر قطره,
كانت قطرة دم تستحق الفحص !
وكان فحصي يختصُ التذوق بنتائج ترسم ملمحاً ,يحاكي الحرف هنا بإتزآن!
تمامً كما يرسم المطر هذه الأيام بسمة الرضآ على محيآ الأرض..
لن أرفع رأسي,
لن أنظر لعينيك,
سأتمرد وأنا على أريكتي المخمليه الليلكية!
لن أنظر لعينيك,
لن أرفع رأسي,
وانا أعلم أني إليهما أنظر فأقوم بأخطر ثورآتي!
ثورآت الجنون تتأجج شراراً فتدمرني بأمان ,وأنت الخطر !
دعني هناك سأُسقِط رآياتي,
لاإعتراض
لاإعترآض
وقد أحسستُ الأمان,
وأعطيتك السلام,
هناك فوق رأسك
دعني,
في قمتك مملكتي,
متوجة هامتي بإسمك,
وأهيم بين ضلعي عرشك,
لن أرفع راسي,
لن أنظر لعينيك,
لن!
ولن!
هنآك فوق رأسك دعني,
بدرالدخيل
لك الشكر,
بحجم مشاعرك تلك اللحظه, وهي تتفيأ حوآرهآ,
..