كنت صباح الخميس في سوق بريدة للتمور لزيارتي أهلي في حبيبتي بريدة ، وكنت متشوقاً لكي أرى التنظيم والتغيير الذي ( أدوخونا ) بالصحف عنة...........!!
لكن لم أرى إلا وجوهاً كالحة إسودت من الشمس ولم تجد قطرة ماء لترويها من العطش ولم أجد للتنظيم أي أثر ...
مسكينة تلك المسنة فقد جلست عند تمرها في ظل ماسورة كهرباء...!!
العامل الذي ينقل التمر ( يزمر ) عليك وتكاد تكون أنت من يعمل لدية.
نسيت أن التنظيم أفرز شاباً ( حمستة ) الشمس يوجة من قبل الدلالين لفتح الطريق أمام من يرغبون في مرورها بعد مساومتهم خارج خط المرور وإغلاقة في وجة من يريد أن يبيع حلالة بنفسة.
لقد نسيت أن أقول أن هناك خيمة تكسوها الغبار مكتوب عليها إسم المهرجان .
الفشل في التنظيم
لعب العيال في جر الأخرين للسوق
السرقة في الأموال التي صرفت للعاملين والمشرفين على المهرجان ولم نجد أحد................!!!!!!!!!