[align=center]ظــلام أبـدي...
آخرا لحضور بمقدمـة الزائرين ...اختناقات ذات أعمار لا تفنى ..
الأرض أصيبت بـ وبــاءِِ مقســوم,,, كـ كـل منـ حملـته ذات اليـوم..
لـم تنجو البحـار,,,فـ رملة كـفت لنقــل النصـيب المحتــوم,,,
إهداء..الحــزن
الســـــــــواد... ,, لــوناً للأرض
للبحـــــار,,,, ومـا جهـل الإنســان وما علــــم,,
فأبتســم الحــزن الرهــيب _ بقبولـه متيمــاً بهـا شرعياً,,, كالـ بقية
لا غــرابـة ,,,, وفيض من غيض _ بـ استحياء
لحيــاة الخلائق ,,,أشيئا كثيرة...
ورغـــم هـذا ,,, لا يبكــون!
وإن شغفوا بالبكــاء وأحبهــم ,,,, لا يلتقون
بدمــوعِ,,, أو غيــر بسمـات !
حقاً بسمـات,,
تلك ضرائب متعــة الأنظــار,,,,,
بمشـاهدهم... طفلتــي !
بمنتهى لذاتها كما أنها نفسهـا من لذاتها ,,,,
صـــــدري,,,,,
هنــا ,,,,,,,,,,,,,ضحكــات / ترعــب الأشرار بالجمـال ..
بحثـو بأصدائها ,,, فترجمت لهم ليلـة (بكـاء الدموع )
مـسافرين لا يصلـون _ بكواكــب الكون الدافــئ_ يستمتعـون
بشـوقِ تحـالفت جمراته ولوعــات الغـرام ... غـازية أمانيها
بالاختباء الحظن الوحيــد ...!
كقطـرة نـدى ,,, أخجلتهـا مراسيـل شعاعٍ بلـون الذهب/ ذات صبـاح
فتبخرت لهفـةِ _ بالاختفاء,,,,, بإحظـان وردة ... خلقت من قماشهــا ,,,,
لمحـات_ بعيون الأحـلام_ أحـلاماً شاقهـة / هي الإستمتاع بطـرب توسلات قطرتنـا!
لتبـدأ تراتيــل أحـلام الأحـلام لسماعهـــا .
وتحتظـر أمانيهــا ... بـشيء أشبــه بالبروفـــات
أبطالهــا / وردة _شعاعة مذهبـه_ خجـل/
كــل يوم يتفننون برســم أحـلى البروفــات ،،/ لهدف قلمـا نجد له نـداً ونبلاً
هــــــــــــو /ظهــور أمـامــها بالمـرة القـادمــة بأجمل الصــور...
لكسـبٍ نظـرة ,,, منها ’’’’ وفيها
أو للظفـــر_بركوب غيمــة _ تحكــ ي لهـــم ,, زمن انكسار شموخ المــاء....!!
حينمـا استجداها _ ليرتـوي منهــا _
ويظمــــــــأ _ ظمئـــاً لا يرويـــه أحــد!!
كـ حبيبهــا _شـرب نسـاء الأرض أجمــع ولـــم يرتـــوي ســوى
ظمـــئـــــــــــــــاً.كـ المــــــــــاء. [/align]