الحزن في صوتك أزعج ساكني ............ لين صار الكون من حولي حزين
شفت أنا حزنك كيف حزنك شافني.......... كيف داهم خلوتي في لحظتين
طير أنا مثلك زماني ظامني................. جرحتني مثلك سيوف السنين
أيام الدراسه ... كنت من عشاق ومتذوقي فن الشعر ......لكن بعد التخرج والدخول الى عالم العمل
طلقت الشعر والكتابه ثلاث...ولكن لا أنكر أنني أشتاق اليها ومع ذلك أضع أمامي حاجز في تنفيذ عهد قطعته على نفسي وطلاق لارجعي للكتابه ........ قصيده دايم السيف وأبيات في اعلاه حركت سواكن جامده ارتبطت بسماعي لصوت شجي من أحد الأصدقاء حيث كان الصوت تمثال لـحزن عميق ينطبق عليه الحزن في صوتك...؟
المرحله الزمنيه لعمر الكاتب والمجال العملي تفرض قيود على الأنسان..... تجعله ينحصر في حلقه تدور حول نشاط معين وإن كان البعض يخالفني الرأي..........
الحزن ......... تكلم عنه الكثير ....... أحد تلاميذي بعث الي بورقه.... بعد تخرجه من المرحله الثانويه....
كتب فيها[ خوفا" من الحزن بعد الرحيل] ترجم عدم وداعه لي بهذه الكلمه.........
كل إنسان يحمل بين أضلعه من الحزن مالله به عليم ....لكن بيت من الشعر وضع النقاط على الحروف
الحزن لا بد ان يظهر............ بصـــوت ذلك الحــــزين.............