الثلاثاء الماضى واثناء مرورى فى الصاله الرئيسيه لزيارة مريضا لى بمستشفى الولاده والاطفال ببريده شا هت حراس الامن يتباشرون فيما بينهم لقد صرفو الرواتب اسرعو قبل ان يمشى المحاسي واسترجع ذاكرتى لسنا اخر الشهر لاهجرى ولاميلادى كيف تصرف رواتب بنصف الشهر اخذنى الفظول فقمت بسوائل احد الحراس وياليتنى لم اقم يسواله انها ماسات لايعلم بها الى الله واستغرب صبر هائولاء الشباب على ذالك واليكم مادار بينى وبين احد العاملين من الشباب اخذ وبكل نبرة حزن واسئ عن ضعف الرواتب حيث لا تتجاوز الاف ومائة ريال برغم من فرحة جميع موظفى القطاع الخاص بمكرمة والدنا الملك عبدالله اطال الله فى عمره من زيادة جميع موظفى القطاع الخاصزيادة موظفي ونسمع ان الشركات قامت بزيادة رواتب موظفيها وىاخرها زيادة موظفى الشئون الصحيه بطائف ولقد حملنى امانه ان اشرح معاناة موظفى شركة طويق من قلة رواتبهم وعدم صرفها كباقى الشركات أخر الشهر ولاكن يتم الصرف كما شاهت بنصف الشهر واحيانا لا يتم الصرف الى بعد تدخل من الرجل الذى يعتبر والدا لموظفى الشركه مدير المستشفى ابوفهد واننى وكما حملت من الامانه اناشد وزير الصحه د \حمد المانع وكذالك مدير الشئون الصحيه د عاطف سرور والى من هم يحملون امانة الشباب السعودى العاملين فى هذه الشركة اناشدهم على لسان كل فرد يعمل ان يعيدو النظر مع هذه الشركه واجباره على تعديل رواتب موظفيها وصرفها الرواتب اخر كل شهر وليس نصف الشهر وكلهم امل بربهم ثم بوزير الصحه ومدير الشئون الصحيه وكل مسئول النظر والتدخل سريعا لتعديل وتحسين اوظاعهم