هانحن نعود إليكم بعد الإختبارات...
وكما وعدناكم هذا النشيد الأول..
سأل التيس الحائر أمه..
كنت انشدتها وانا صغير في المرحلة المتوسطه كما أذكر..
فحبيت اعيد انشادها بعد ما سمعت مقطع الشيخ مازن الفريح كما أظن.. والذي في شريط مقاطع طريفه الجزء الثاني..
عموما النشد هذا كان لأحد الشباب في أفغانسان..
وكان يحب التيوس... فقال ماقال...
[align=center]
أخيراً تمكنت من سماعها ..
قمه في الروعة ..
والأجمل منها ..
صوتك العذب ..
ذكرتني بخروف المرجوج ..
تحياتي لك ..
أختك في الله ..
لبؤة[/align]