اولى خطوات البقاء هي تعديل الاخطاء وترك (الثنائية) و(الانانية)
يعيش نادي قصيمي نتائج مخزية نتيجة تطبيل الكثير لرئيس النادي لمفهوم
(الفكر) الرياضي وهو ما انعكس سلبا على نتائج الفريق الكروي الاول او حتى الآولمبي
ففريق لم يستطيع البقاءعلى مر تاريخة بدوري الممتاز
بتاتا سوى عام مضى وقد يكون الاخير وهو الذي
وصل بعد جهد جهيد لمبتغاه تبلورت لنتائج وقتيه (ثورة حماس)
وبالاصح فقاعة صابون هاهيا (تنفقع)
وتعود كما كانت ليس لها أثر سوى مدرجات خاوية أخرها مباراة نجران
التي وصل عدد الحضور بها لـــ256 مشجع فقط وهو مالم نعهده
منذ افتتاح الملعب حتى الان وبدات مطالب الجمهور الذي لا يملك صفة التطبيل
براس الهرم الذي عرف عنه حب الذات وتسيير اموره الخاصه
على النادي سوا كانت بالتعاقدات او بالامور الاخرى الاكثر شجبا لدى الجمهور القليل
لذلك نقول ان التعاون هابط هابط مالم يبتعد المطبلين عن تطبيلهم المعتاد
فكرة القدم ثقافه ووعي وفكر ومال وغير هذا نهاية عهدكم بدوري الكبار
هي الجوله الـــ 26
لذلك عليكم تدوين مايفعله جمهور الرائد الذي لا يئلو جهدا في توضيح اي اخطاء تقع
بها الادارة ولا يمر وقت الى ويتم تعديلها واخر تلك هي اقالة
السيد قوميز بعد ضغط الجمهور الواعي والمثقف والعارف ببواطن
كرة القدم من غير تطبيل كما يفعل الاخرين الذي لايفصلنا عنهم سوى
شارع بعرض 30 هدف ! اسف متر