قصيدة قيلت في الشيخ الزعيم : فهد بن عبدا لرحمن بن شريدة
اخ محمد ومنصور الاشقاء وهو اكبرهم واحدرجالات الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه
وهو مسشار الملك عبدالعزيز فى فتوحات القصيم
وابنائه عبدالله الفهد و محمد الفهد وعبدالعزيز الفهد وسليمان الفهد
قصيدة مدح وثناء إلى هذا الرمز الزعيم الحكيم الشجاع الكريم
فهد ما مات وعقبة أشيوخ وحيود
فهد عقب موته ورث لنا رجال
شيخنٍ زعيمنٍ بالفعل دوم مشهود
أشجع من الوادي إلى جاك سيال
وصلف من الشملا معا ساري النود
وكرم من الطائي بجيله له أفعال
فزاع ويفتح درب للغير مسدود
وصطا من الموت الحقيقي باالاقبال
وحن من أم الحويرألا مضهود
ووجه من النصرة يتمم إلى قال
حاز المراجل كلها منبع الجود
وخلد عقب موته لنا بيض لأجيال
دونه أتوقف هرجت أشيوخ وفهود
فهد فهد يازين ذكره أليا حال
شعر جزاع الخمعلي
رد عليه حفيد الزعيم : عبدا لسلام بن سليمان بن فهد بن شريدة
بهذه القصيدة وهي مجاراه
الصدق ميزة والكذب ماله أحدود
والقاف أنا عمه وهو صار لي خال
أبقطف الموضوع عنقود عنقود
وبطرق آبيوتي وآباشيل موال
يمر حبا بالمسك والكاد والعود
بلي نظم زين القوافي ولآمال
مدحت من يزها المدايح وجلمود
وأنا حفيدة وأفتخر ولطم العال
هو مربط القمة وبايع بن سعود
وأرسل فداوين مع القوم حلال
وهو الذي خطط وأمر على حشود
وقتنٍ مضى ماينفع القيل والقال
شيخنٍ على قومه ورأيه به الفود
أليا فتل راية فتل فتلت أعقال
هو مرجع أخوانه على الطيب والجود
حاكم حاكمين لسلاطين مدهال
ياصاحبي جّدي ولا عنه منشود
كلن عرف صيته وطيبه والأفعال
يكفي عياله حبلهم صار مشدود
على الفهد سارو طواريق ألأبطال
حطوا لهم مطرق وردعه على الذود
وحنا على درب المشاكيل حوال
ياالله يامثبت حكم سيف داوود
ياالواحد المعبود علام ألأحوال
ترحم أشيوخنٍ خلفوا خمسة عهود
الطيب والفزعة مع الجاه والفال
والخامس أعيالن لهم درب ممدود
قدامهم مهره تبي عسف خيال
العرض العادي
