أخوتي الكرام في منتدى بريده من باب نشر الأفكار الجيدة بين جميع الأعضاء كانت هذه الفكرة تراودني حيث إن الطريقة المشهورة هي تثبيت المنفاخ بجانب المحرك بطريقة مباشرة ومن عيوب هذه الطريقة تعرض المنفاخ للأتربة والحرارة و ربما المياه في موسم الأمطار مما يؤدي إلي تلفه بشكل سريع او تلف أجزاء منه ففكرت في طريقة وقمت بتنفيذها وهاهي امامكم بالصور لتعم الفائدة
أولا : من خلا تجاربي أنا مقتنع بماركة saca فقد جربت لهم عدة منتجات كلها رائة جدا ولهم موقع معروف على الانترنت وهذه دليل أنهم شركة لها مصنع معتمد
انيا : نستفيد من الحقيبة التي مع المنفاخ بعد إزالة الغطاء الكبير والاكتفاء بالغطاء الذي فيه السحاب ثم نظيف عليه طبقة من الفلين العازل تجده عن محلات الموكيت أو الشرع في السنيدي
ثالثا : نحظر لوح من الخشب 6 ملم ونثبت فيه مسمارين بسنة ( براغي ) تتناسب مع الفتحات الموجودة في السيارة إن كان فيها اصلا مثل اللاند كروزر GX-R كما في الصورة التالية
رابعا : نقوم بثقب ثلاثة ثقوب في قاعدة منفاخ الهواء وفي لوح الخشب من أجل تبيتهما ببعض
خامسا : نثبت المنفاخ بقاعدة الخشبية في داخل الشنطة بعد عمل ثقبين مقابلين للمسمارين الذين في لوح الخشب
سادسا : نثبت المجموعة كلها المنفاخ ولوح الخشب والشنطة في المكان المحدد ويتم تثبيتمها بصواميل من جهة رفف السيارة ويراعى وضع جلد كي لا يكون تلامس بين الحديد والصواميل ومن أجل مزيد من التثبيت .
تمت العملية بنجاح وللمعلومية له الآن قرابة السنة ولم يتغير ولله الحمد كأنه جديد .
في الحقيقه الكثير من الناس يخرجون في الربيع للتنزه في البراري ، والاستمتاع بنباتاتها الخضراء و هوائها العليل لكن يجهل عليهم اسماء تلك النباتات ، لذلك حاولت وضع اغلب النباتات التي تظهر في فصل الربيع لدينا ...
دفعت صورةالحرم المكي الشريف في مكة المكرمة، التي نشرتهاجريدة «الشرق الأوسط» قبل أمس، أكبر المواقع الإخبارية العالمية، لنقلها وتداولها، والتقطت الصورة من علو على ارتفاع 600 متر، بمحاذاة ساعة مكة، التي ضبطت للتو ثوانيها بصرامة. وكشف مصور «الشرق الأوسط» خضر الزهراني، بعدسته، التي أطلق فلاشها حين سويعات الأصيل، وأثناء رفع المعتمرين والمصلين تمراتهم وقت الإفطار، نصف مساحة مكة المكرمة. وحين تتجه نحو صاحب الصورة لتسأله عن حيثياتها، يفضل الصمت والسكون، معرجا بالقول «إنها صورةموفقة، قد يقتنصها أي مصور مبدع، وليست خلطة سرية أحملها في جعبتي»، مبينا «أن الزاوية التي تم التقاط الصورة منها كانت في الحق جديدة، وتحمل بعدا مغايرا، بحكم متاخمتها لساعة مكة، بارتفاع مهيب تجلت فيه عذوبة المشهد بكل تضاريسه، ورونقه، وت سلسل ك ينونته، ليكون المشهد الأخير، كما ظهر للجميع».
وعن سر نجاح الصورة والسر الذي حدا بوكالات وصحف عالمية لنشر الصورة على صحفها الإلكترونية والورقية، أجاب خضر الزهراني «ذهلت بالفعل بما نشر، ورأيت اهتماما عالميا بالصورة، انتشرت كانتشار النار في الهشيم، بعضها جير الحق لجريدة (الشرق الأوسط) في النقل، وآخر لم يفعل، وهذه أمور تحكمها المهنية في المقام الأول والأخير». و قام عشرات الالوف من القراء بمطالعة الصورة على الموقع الالكتروني للجريدة. من جانبه أوضح محمد المالكي، رئيس قسم التصوير في المعهد المهني بجده لـ«الشرق الأوسط» أن تحديد المكان فيما يتعلق بالصورة كان رائعا جدا، مبينا عظمة الحرم الشريف، وهذا دليل على أن المصور لديه القدرة على تحديد المكان المناسب، ناهيك عن أن وضع العدسة كان مناسبا جدا، ووضعية عدسة الـFish Eye توحي بأن الصورة تأتي على شكل الكرة الأرضية في المجمل العام، مفيدا أن الوقت الذي التقطت فيه الصورة كان مناسبا وجميلا، وتجلت في الصورة معالم السكينة والهدوء في الحرم، وهي ساعة الإفطار.
استقطبت دبي أنظار العالم بافتتاح أعلى برج في العالم، الاثنين 4-1-2010، والذي أطلق عليه حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم اسم "برج خليفة بن زايد".
والبرج هو الأعلى المشيّد على سطح الأرض، يصل ارتفاعه إلى 800 متر، وهو مستوحى من زهرة "توليب" الصحراوية وقبب المساجد، ويأتي افتتاحه مع ذكرى تولي الشيخ محمد بن راشد حكم الإمارة.
يرتفع البرج لأكثر من 160 طابقا ويحتوي على 330 ألف متر مكعب من الكونكريت و31400 طن متري من القضبان الفولاذية المستخدمة في هيكل البناء و57 مصعدا، وكلها أرقام تجعل منه أيقونة عمرانية بكل معنى الكلمة.