فيه كودو العثيم كنت مثل غيري في مسار طلبات السيارات وبإنتظار طلبي المتواضع
الذي لا يتعدى بطاطس وسندوتشة كودو مع مايلونيز! حتى الآن الامر عادي
ومن غير قصد وأنا في إنتظار الطلب رفعت رأسي لمراية سيارتي كي أشاهد كم سيارة في الطابور تقف خلفي ..فلابد من أخذ الحيطه المرورية حتى في طاوابير الإنتظار.. فقد تكون السيارة المباشرة لخلفية سيارتي قريبة مني ومنها ( أدحدر ) بمعنى آخر هو رجوع سيارتي للخلف...!
ومنها ينتج التصادم الخلفي..!!!!!!!!!!
ومن ثما تطول السالفة..وسجلني مبتلش دافع حق العشاء وصادم سيارة بعد
الموقف صراحة كان غريب..! وشي مايخطر على البال
شي غير طبيعي
شفت وسواس يمشي على رجليه شفت إنسان ثاني يشك حتى في نفسه ..
حينها حمدت الله اني ذكر احمل كل معاني الرجولة في بدني وشكرت الرب وقتها اني لم اخُلق انثى مغلوباً على أمرها..
فبعد الموقف المُشين وقفت في المسجد المجاور وصليت لله كم ركعة شكرت الخالق على إختيار جنسي وأني ذكر رجل..كما أني في صلاتي قلت اللهم عافني....اللهم لا تجعلني شامتاً في صاحب الجيب الـ vxr
كان خلفي في سرا طلبات كودو جيب صالون فهذة المركبة معشوقة بعض الاخوة المطاوعة ولاانسى انهم مُتيمين في حب الرز البخاري فهي الوجبة المقدسة لدى البعض منهم..! ماجعلني اذكر الموضوع ورمي تهمة الوسواس على من وقف خلفي في الطابور المذكور هو رفعي لجوالي عندما كنت اتحدث في جوالي مستخدماً ( السبيكر ) مع من كان يبادلني الحديث في مكالمتي وفي نفس الوقت لاحظت صاحبنا الملتحي صاحب الجيب يضع جهازه الجوال فوق ( الطبلون ) مطلقاً بلتوثه للعنان باحثاً عن أي بلوتوث حوله..! بلاشك رفعي جهازي اعتقد صاحبي أني ابحث عن بلوتوث يلتقط رقمي !
لاشك أن مايدور في مخيلة الموسوس المذكور ان هناك من يحاول مغازلة زوجته !
وفي النقيض اجد الزوجة ليست أكثر من مردفه صامته!
فهي لا تتعدى زوجة مملوكة في نظر الكثير من الموسوسين..!!
اخيراً اقول الحمدلله اني خلقت رجلاً لا انثى تكون نهايتها بيد شخص متغطرس موسوس ,,,