يأتيك السؤال من احد كنت تمطر عليها جودا بوصلك ......... ثم تقطع عنه غيثك فجأه ...... فيأتيك السؤال ليش رحت ؟ اش صار؟ وش اسباب الغيبه وقد لا يكون ليدك ردا او يكون لديك لكنه تخشى من ابدائه وقد يكون الرد ينطلق منك دون استئذان ويحرجك معه كما فعل ذا الرد .......... السؤال
ابي سبب الآن لغيباتك لهجرتك عني ):
أخاف إني أحبك..مو سبب كافي لغيباتي؟؟!!
أخاف أضيـِّـع علومي بكلمة حب تحكيها
قصدت أو ما قصدت الحب أنا مااضمن خيالاتي
أفسرها على كيفي وعلى كيفي أسمِّيها....
أخاف إني مع (اشلونك) أضيع واعلن اشتاتي
واخاف اني مع ( حتى السلام ) آروح انا فيها
أخاف أغرق بكلماتك وانا ياعل كلماتي
تضيع ان كنت انا ما أغرق بـ كلْماتك واسويها
اخاف ولا توجِّهني ترى في كل حالاتي
أجي يعني بكحِّلها ولا افطن لين مااعميها
أخاف الحب وانا اللي يشوف و يسمع أبياتي
يقول إني (مصيبه ) والمصيبه مادروا بيها
على النيه واخاف اني فيوم آخون نياتي
واتبع خطوةٍ ما ادري لوين الله مودِّيها
اخاف وما اخاف الا علينا يابعد ذاتي
(بعد ذاتي)؟!أفا طلعت وانا ما ودي ابديها
خذ الزبده انا عندي سبب مقنع لهجراتي
((أحبك))وان بدت في ضعف تشجعت اني انهيها
كلمات /
وصايف تهامية
القنفذه