إخوتي الأعزاء :
هذه القصيده كتبتها قبل فتره وهي مكونه من ( 16 ) بيت وأريد أن أسابق بها في مسابقة شاعر المليون إذا حصل
وبما أن شروط المسايقه هي أن تكون القصيده عشرين بيت زدتها ( 4 ) أبيات و أريد رأيكم فيها قبل أن أحاول إرسالها
فأفيدوني هل أتقدم بها أم لا إذا سنحت الفرصه فكلنا هنا نتعلم منن بعضنا البعض فالمتذوق أقرب من الشاعر
إلى جمالية النص
وهذه القصيده :
[poem=font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/1.gif" border="groove,4,black" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ابكتب قصتي باللي هواها صار له عامين = واصور كل آهاتي مع القاصي وللداني
تصورت الهوى يبقى تصورتك معي تبقين = تصورتك تجين وتسبقين المغرم العاني
تصورتك ربيع العمر واغلى من غلى الغالين = تصورتك أمل يبقى واجاوب فيه ألحاني
أثاري غلطتي كانت على نفسي قديمه لين = عرفت ان الهوى لعبه وامثلها بميداني
هنيالك لقيتي شخص غيري فيه تتسلين = يسلي خاطرك عني وانا في عالمن ثاني
تحسبين الغلا لعبه يطوله شخص أو شخصين = تجاهل أو جهل مدري عساه يكون ما كاني
أنا أصلا نسيتك بس انا اتحداك لو تنسين = و انا قد التحدي كان مثلك بيتحداني
تبين الصدق و الله صورتك عندي لها لونين = حدى الألوان خليته لأنه صعب ينساني
و لكن من حسن حظي بقت عندي لها وجهين = متى طالعت بالصوره تبين وجهك الجاني
خيانه غدر أو يمكن جمعتي كل هالثنتين = جمعتي لي أخس اثنين بالعالم على شاني
مصيرك ترجعين ليا تذكرتي من تكونين = ليا منك تذكرتي من اللي بالهوى خاني
لأنك لو تناسيتي هواي و كل شين زين = أكيد انك تشوفينه إذا وجه الدهر شاني
تهقين اقول سامحتك كذا و انسى خطاك الشين = واجرد كل ما فيني من احساسن ووجداني
لا والله لا تجي في بالك الرجعه و لو بعدين = لأنك لو رجعتيلي أبرجع واترك اوطاني
مصير الحي يتلاقى إذا كانه من الحيين = و يذكر كل ما مر بحياته خير واحزاني
و اذا جابتك بالصدفه سنينن من وراها سنين = و شفتيني على قيد الحياه وربي ابقاني
أمانه أبعدي يا ما تلاشى صورتك بالعين = لأن الطيف يا راح يتجدد كل الاحياني
عزيز النفس ما يتبع هوى اللي بالهوى جافين = نهايه والعمر واحد ولو طال العمر فاني
و انا ماني ردي المعرفه أطرد ورا المقفين = عزيز وهامتي فوق الشموخ وشعري لساني
امثل بالهوى حلوه ومره كان ما تدرين = أجيب القاف لو يصعب و امثل كل قيفاني [/poem]
إن الّذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سراً وعلانيةً
العرض العادي
