هذه القصيدة لأحد الشعّار عندما فقد طيره أثناء الهدد وكان الجو غير صافي غبار ..
ولعل الطير شاف ماحوله أحد من الغبار ودرعم .. فما كان من راعي الطير الا ان أخذ له جولة
في البحث عنه وكتب هذه القصيدة عندما وصل الى أحد الطلاح التي توقع انه يجد الطير عندها ..