سلمتِ مانيمار وسلمتْ حروفك ، كنت ولا زلت أنتظر رغم أنني ابتعدت عن موهبة الكتابة الشعرية حالياً لميلي الشديد لنسج القصص
لكن لا يعني هذا أن أتخلص من رصيدي الشعري القديم بل على العكس أحتفظ به رغم كسور بعض أبياته الوااضح لايمنع أن يظل للذكرى ، أو للإطلاع!