هامة نجد الأدب .......... أستاذي الكبير أبو عادل : كم أغبط نفسي لمجرد ملامستك لحروفي المرتعشة في مضمار العمالقة كشخصك ...... هنا سيدي أشعر بأن داخلي شيئاً ........ حسبي مرورك وشروقك وهطولك فما أسعدني وليت شعري ......... أحبك أبا عادل ......
منك إنبلج عمري ومنك أرشِف الروح ..................من يوم صافحت الغلا في ترابك مهما ارتفع راسي .... و سابقني البوح ................لك يا وطن جيت أنتهي عند بابك