أهلاً بكِ ياغالية .. تشرفت بمروك وأظل أكرر وأقول أنني أسعد في النقد البناء ربما أكثر من الإطراء لحرصي الكبير على تطوير نفسي ، ولدي إصرار في أن أصل يوماً إلى قامة الإبداع في مجال القصة القصيرة بحول الله مع ودّي