مُدهش الحزن الفجائي .. يِخْرِس أفواه الشوارع ..! ودي أعلن إنتمائي .. بس هذا الحزن .. فارع ! كانت أرصفتي تنادي : و ين سيّد هـ المكان ..؟ حتى أرميني عليه ..! كنت تايه ... بين ماء و إنتماء مدري ويني ! . ، مدري ويني !