حتَىَ عصَافِيرْ الأمَانِيْ وَالَأحلامْ .. ............... مَاتتْ ! بَعَد مَا عَنْ بَعضنَا امتَنَعنَا خَلّ الزَمَن يَرسَمْ لِنَا الضِيقْ مَادَامْ .. ............... حِضنْ المَدِينَه بِ الرَخَا مَا وِسَعنَا