هذا ماجناه فكرهم
وهذه هي حقيقة ناديهم
وهاهي الفقاعة الصابونية بدت تلوح في الافق
وهاهم جمهورهم اقتنعوا بماكنا نقول لهم من قبل
فهل لازالوا يمجدون
ولناديهم يطهرون
وبصحية الأجواء يعبرون
أكيد انهم كذلك إذا اعتقدوا أننا مثلهم مغفلون
وعن الأحوال مغيبون
وفي تفاصيل الأمور مطلعون