.
.
.
قلم شجى وآحسآس رآئع .همست بصدق فلامس الروح من عُمق حروفك
رغم الحزن الساكن سطورها
سترجع الشّام تعانقنا بالحبّ الكبير
وتبقى هذه الوجيعة مجرّد حكايات نروي بطولاتها لأحفادنا
ليذكرها التّاريخ وتمجّد السجلاّت صمودكم وصبركم وبسالتكم
والنّصر قادم لا محالة قريبُ جدًا جدًا و سنحتفلُ جميعنا بهذا العيد الحقيقي
فذاك وعد الله للصابرين
ووعد الله حقّ .
الله يمتعك بنظرها قريب يارب
والله يحييك في بلدك الثاني حبيبتي