حينَ يَنحجبُ ضَــوء الشمسْ , لاأقلقُ أبداً . . . لأني أثقُ بأنَّ عطايا الكريم سُبحانه تلوحُ في الأفقْ وأنَّ هُناكَ غيثٌ منْ فــرجْ سيزورُ ثَرى أوجاعنَا . . . فـتطيبُ بإذنِ العظيمِ سُبحانه .