معك في أمر
وضدك في آخر...
معك في الجشع الكبير للمكاتب.. والذي لم يجد من يضبطه ويقننه
والجشع مشكلته من هنا... ومن مكاتب خارجية..
وضدك
في نظرتك لتلك القادمات للعمل
فليس الامر على الشكل...
فهن تغربن وتعبن وشقين لاجل البحث عن لقمة العيش....
وتأمين حياة كريمة لهن ولابنائهن...
ووجود حوادث منهن
ماثله وجود حوادث من غيرهن... من الجنسيات البيضاء..