الأ خ الغزيز راعي العنود أشكر لك تجاوبك وأقدر ه بالنسبة للقصيدة فهي من بنيات أفكارى وأرجو أن تكون حازت قدرا من رضاكم ودمتم.
قد لا أروقك ولا كن هذا لا يعني أنك تكرهني!