اهلا اخوي عزف الحقيقة وشكري الجزيل لك
بالنسبة الى موقف هالرافضي الصغير للامانه لم يسب عمر
يبدو ان والديه مغذينه جيدا على التقية ههه
وصدقني اخوي انت بمداخلتك اختصرت فاجدت ولخصت الحال لتجارنا الذين ملأ حب المال قلوبهم لدرجة انهم قدموه على دينهم وهو بون شاسع ومفارقة بينهم وبين جيل التجار المؤمنين الصادقين الذين جعلوا اموالهم خدمة للدين
اما ماذكرته من معادلة فهي والله القارعة التي تنتظرنا ان لم يتدارك الوضع بجد
تحيتي لك