سئل ابراهيم بن أدهم : لم لا تخالط الــــناس ؟ فقال : إن صحبت من هو ذوني أذاني بــجهله . وإن صحبت من هــو فوقـــي تكـــبر عـــــــلي . وإن صحـبت من هو مثلي حسدني , فاشتـــغلت بمن ليس في صحبته ملل ولا في صله انقطاع , ولا في الأنس وحشة .