نعم ،أبكي على
حقيقة هذا الزمان..
لم لا أقف كالبجعة!!
وأزدري المستنقعات!!
وأرفع رأسي صوب
الغيمة، تقف لتلبي
نداء الرمال:
رحماك من هذا
القيظ!!
فهل دموع البجعة
كدموع الغيمة
حينما تسقي
رمال الصحراء
وتلبي النداء
رحمة!!
أشكر كلماتك أخي الجشتالت والتي استفزت حروفي لتشارك قلمك في الدموع..
لقلمك التحية ودمت بخير..