__
فقلد تجاوز رحلة الجرح الثخين
لينام مرتاحا ..
ولكن ..
في ..
سرير الميّتين !
________________
الأخ روح التميمي..
لحروفك حزن دفين منتهاه اليأس ، أتدري قصيدتك ذكرتني بقصة مجدولين حيث الحب لا يموت حينما لا نستطيع التسامح والمغفرة وبين شدة الحب وشدة الكره شعرة ..
شكرا لهذه اللوحة التعبيرية الرائعة في تصوير المشهد رغم الحزن الكامن بين شعيرات الريشة وتركت بصمة روح التميمي ..
لقلمك التحية ولك الأمنيات الطيبة ..