أيها المغرّد ...... ببشائر السحب الممطرة عطوراً ........ بشرانا بكما ((أبوي عادل )) .... لا يعدلها سوى انحناءة أمام شموخ أقطاب الأدب ...... فهنيئاً لنا بكما وهنيئاً لمن ابتسم القدر بملامسة شيئاً من نوريكما ........ تقبلا شغفي وحبي ..... تلميذ بليد /
منك إنبلج عمري ومنك أرشِف الروح ..................من يوم صافحت الغلا في ترابك مهما ارتفع راسي .... و سابقني البوح ................لك يا وطن جيت أنتهي عند بابك