الأخ إجفـــــــــــــــــــــر الحمد
أشكرلك مرورك المستمر لمتصفحي والذي دئماً تمتعني فيه بتعليقك المهذب والمثلج
وأناأشاطرك الرأي في ذلك الإحساس المخيف جداً والذي طالما أسر نفوساً ولم تنفك من قيوده ؛؛ولكن الإيمان بالله والذكر والدعاء ؛؛؛ خير من يفك لحام تلك القيود؛؛؛والله المستعان