الرائع أبو سلطان ...
كم أستمتع بنوادرك التي لا أسأم تردادها ولا أمل الغوص في أعماقها ...
العتاب بهذه الرقة وهذه العذوبة لايستميل قلب المحبوب فحسب بل يحدونا ــ نحن أصحابك ــ إلى التعاطف معك والحنق والحقد على الجنس الآخر الذي يمارس معنا لعبة القط والفأر ...
فنحن ــ حقيقة ــ إذا كبر الواحد منا ( كبر .... ) ورق قلبه وأخذت العواطف تتقاذفه ذات اليمين وذات الشمال مثل هبايب الصيف ...
أشكرك من الأعماق على هذه الدرة الرائعة ...
لك مني صادق الود ...
أخـــــــــــــــــوك :