كان الراحل / عبدالرحمن بن سعود ينادي بالمناظرات العلنية لإيضاح الحقائق أو كما يراها حقائق ولم يكن أحد يجرؤ على الوقوف أمام ( حجته ) – رحمه الله – لأنه بالواقع لا يجامل على حساب مايراه أو يعرفه هذا ماعرفنا عنه ....
بعد رحيله تجرأ احدهم ( تقليداً ) على المطالبة بالمناظرات معتقداً أنه لا يوجد أحد بعد رحيل ( الرمز ) لديه حجة رغم يقينهم بضعف مالديهم فتصدى شبل ذاك الأسد ... ولكن إنبروا خلف جراءتهم الغير محسوبة وأيقنوا أن مالديهم لا يتعدى فرقعات للصحف الحائطية ، فانسحبوا تاركين لتلك الصحف إيجاد التبريرات كالعادة ... ( أمر محرج ) والحقيقة لا تكون بإيهام الجماهير إنما بواقع يشاهد .
أعجبتني كثيراً :-
(( ماكل زول يعوض بزول ولاكل الازوال مملوحه ... ))