هذا الحب
عشت اعدو في مضماره
وكلما انظر أرى الغايه هناك
باقي ان اتابع الخطوات
وكلما حسبت اني وصلت
واذا بها غايةً مرسومه
للغايه المزعومه
مكتوب عليها -- استمر بالعدو باستمرار يامحب يافارس المضمار وليتني بست امرار ولوكان الف مر-ولاتجرعت الامرار ذاك التجرع
-وبعد طول المدى وان مستمر بالمضار حتى راسي استدار وخارت قواي -
---- اليوم لايعنيني الا الحب ذاته -فهوحبي انا ولا اقبل حتى من محبوبي اني يسيء اليه لوكانت الاسأة بحجم الذره - من اجل الحب الساكن في اعماقي لاضير ان اهاجر عن ارض كل محبوب لايعز حبي حتى وان كان حبي له - فالحب الأهم مهما كان المحبوب مهم