اهلا بالاخ قاضي المظالم
لقد سمعت كلاما للشيخ سفر الحوالي يقول فيه
ان زلة العالم عظيمة وهي ليست كزلة الانسان العادي
حيث تجر وراءها ويلات
ولا يقصد بكلامه الاختلاف او الاجتهاد ولكن كان يقصد بعض الآراء التي تميل ميلا كبيرا عن طريق الجماعة
وكان في السابق ايام السلف يتدافعون الفتوى اما الآن فأصبح العامة يتربعون بالمجلس ويفتون دون خجل وأصبحت بعض الاسماء تتدوال بالمجالس ولا تعرف مصادر علمهم والغريب بالأمر تجدهم يقدحون بالآراء المخالفة لهم وينتقصونها
نحن بلينا بأناس يحبون ان يلبسوا ثياب العلم وهو منهم براء
لم يعد لدينا رموزا في العلم كما كان في عهدي الامامين ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله
شكرا لك اخي الكريم