أبصرتك اليوم وجها ضاحكا
أيقنت أن للأمل شروقا قد هل ،
يأوي إلي الحبور..!
جميل لطفك ، إنني بكينونتك
اليوم ينبوع صفاء..
أحتسي قهوة المساء هنا
تحت ظلال الزيزفونة،
ليس من عابر في ذاكرتي إلاّك..!
وقلبك هنا بين حناياي..
ورغم البعد ظل بقاء
وظل لقاء
وأي لقاء !
ما أعذب صوتك !
هكذا قالت لي الزيزفونة،
أحبّتك كثيرا وقد صدقت ،
وأنا أحبك أكثر ..!
لك كل الشكر أخي عبدالله فجميل ما طرحته ... وها أنا لأشارككم هذه السطور...
دمت بخير