[أبوفالح]

[align=center]



مساكم الله في الخير جميعاً .. يا هلا والله ومسهلا .. هاذي الساعة المباركة اللي شرفتوا موضوعي

لكن قبل ما تطالعون صورة واحدة .. تكفون أدعولي با القرامة الكتابية .. تدرون ليش ؟

لأن الصور في هذا الموضوع ظلت حبيسة الجهاز منذ موسم الصيد الفائت ( قبل أربعة أشهر ) ، ودايم عيني تقع عليها لكن عجزت أدرجه .

وحين عزمت على إدراجه لم تستغرق أكثر من ساعة ونصف تحرير وإدراج .. ممكن تقولوون ليش أنت ساهجه كل ها الوقت ؟

أقولكم والله مادري .. ويا كثر الصور والتقاريرالمسهوجة في جهازي .. لكن الجاي حيكون أحلى وأكثر نشاطاً وإغراقاً بمشيئة الله

عموماً .. تراي أقرم واحد في البر ، بس في الكتابة عجّاز .. يعني هواياتي في البر .. تسبيع المواعين ونتف الطيور وتحميل العفش

<< يبي يضمن ألروحة

عموماً خلونا مع الرحلة وبكيفي أنا وقرامتي أو أنا وعجزي .. ما عليكم من .. والتدخل في خصوصيات الناس تراه أكبر عيب


مشاهدات من الرحلة تحكيها الصورة وشوي تعليق .

عاجل .. لا تقعد أدرعم يم الصورة على طول .. أقرأ التعليق أول عشان تدري وش سالفة الصورة .. خل عندك صبر يا مودمي .

(( 1))

هنا تظهر ساحرة الجميع وهي تحترس من أشعة الشمس .. لكن المسكينة لم تفكر أن تحترس من صفق الحلبي .. سادته

V
V





(( 2 ))

هنا يظهر وجه أبن فهره ( الخاضور ) .. وهو مصادر بكل صفاقة وعدم مبالاة .. شين وقوة عين .. ما عليكم أمنه

V
V




(( 3 ))

ساحل البحر الأحمر ( ضبا ) رائع جداً في كل وقت .. ويتأكد لحظات المغيب .. وفي هذه اللقطة قلت شي :

صفحة البحر الذهبية تبعثر الألم فوق رصيف الذكريات الأبدية << تراه كذا خواطر بعض الربع

V
V




(( 4 ))

هذا اللقطة تحديداً لها ذكرى خاصة في خاطري .. تحبون تدرون وش السالفة ؟؟

كــ العادة .. سوينا قهوتنا وشاهينا في ثلاجات ثم ذهبنا إلى مكان معين .. شبه جزيرة .. نتقهوى ونسولف ونسذّب على بعض

حتى تغيب الشمس ثم نرجع لمكان المبيت والذي لا يبعد أكثر من 1كم .. لكن هذا اليوم جلستنا غير .. أنا أعلمكم ليش غير ؟؟

لم نكد نجلس حتى انهالت رسائل الجوال من كل حدب وصوب .. وهي تدعوا إلى الاستغفار والتوبة وأنّ ما حدث هو بسبب ذنوبنا .

وكان الجميع يأتيه هذا النوع من الرسائل .. وعندها طارت الوشرة في روسنا ,, وعجزنا نفهم وش صاير

وبعد مكالمات عاجلة أدركنا وجود عاصفة ترابية هائلة تجتاح القصيم .. ذكرتوها ؟؟

نعم ... هي عاصفة الثلاثاء الشهيرة .. ولكن بكل أمانة وصدق لم نشاهد أجمل ولا أرق من مساء ذلك اليوم .

هنا يظهر رفاق الرحلة وهم في تواصل ومكالمات لا تنقطع مع أهالي الجمشة

V
V






(( 5 ))

على طريق الساحل .. ما بين الوجه وضبا .. عثرت على هذا المصري المجازف .. وقد أتى بحمله وقاطرته من الإمارات

قاصداً ميناء ضبا ( المسافة بعيدة جداً ) ... ومن زود المغثة الإديتر يفضي مويته كل نصف ساعة .. عاد أنتم شوفوا الحمل والتحمل .

v
V




يتبع ،،
[/align]