أرى البدر أتى مجددا ونحن بإنتضاره من أول الشهر فكم هي المده طويله خمسة عشر يوما كل يوم فيه أربع وعشرين ساعه وكل
ساعه فيها ستون دقيقه وكل دقيقه فيها ستون ثانيه وكم من اللحظات في الثانيه الواحده
لم نصدق أهو البدر فعلا أم لا ولاكن السماء صافيه وتساعدنا على تمييز الأشياء إنه البدر فعلا وها هو يضئ لنا عالمنا الذي إزداد
جمالا بوجود ه بنوره بصفاءه
الغاليه شاعرتنا شاعرة الإحساس شاعرة القصيم الأولى / بدر البدور
قد توقفت الكلمات بالحناجر و أبت أن لا تخرج إلا بما يليق بهذا النور فاستجمعتها وحاولت أن أكونها وتبعثرت ولم يبقى معي إلا
ما جمعته من بقاياها
هنا أقول لكي شكرا على مرورك الكريم على متصفحي المتواضع أمام هذا الشموخ
شكرا على زيارتك لخيمتنا الشعريه
ننتضر تواجدك بشوق
لكي مني أجمل الورود و أرق التحايا