أختي نوااااااااااااال عبد الله
يبتسم الحرف للمساتك
ليسجل فوق الاوراق درر من احرف وكلمات
يستجمع الواناً من لوحة عازف
على جدار شارع يفيض منا لقاء
حبر وقلم وورقه
ذات لون آخر
تسقط عليها الاحرف
لتجسد صورة خيال
ثمة ظل يشع من هناك
بينما اقف اراقب اختلاف الالوان
وابقى اليه اكتب
شكري وامتناني اليكي أختي ... نوااااااااال عبد الله
أختي نواااااااااال عبد الله ... هل نسيتي ؟
انا لازلت : حتى الأن ...
طالباً في مدرستك ...
لوحة من لوحاتك ...
لمسه من لمساتك ...
همسة من همساتك ...
ورقة من دواوينك ...
شطر من أبياتك ...
أختي نوااااال عبد الله ... تقبلي مروري ... وخالص شكري .. ودمتي ’’’