أكتب لكم من القاهرة وتذكرت هذا الموضوع فقرأته .. وأحببت أن أسلم عليكم ... وأقول كل شئ كما كان ولا يزال البحث جاريا عن كسرة الخبز الضائعة ..لكن من دون تاكسي