جزاك الله خيراً وأثابك على هذه الروح الأبية الرافضة لأفكار الملاحدة
ولا يسعدني أن أقرأ روايات ابن الحمد هذا ومعاذ الله وحاشاه أن تسول نفسي الأمارة بالسوء أن أقوم بمثل هذا العمل ...
وأسجل إعجابي لمن تولع قلبه بالتحدي فلقب نفسه بعاشق التحدي
على حسن ما اختار من شواهد تُــعري ولد الحمد على حقيقته
وأكثر ما أعجبني وشدني هي هذه القراءة النقدية لروايات تركي الحمد
والتي اعتمد ناقدنا المبدع فيها على منهجية النقد وأصوله ..فتبارك الله !
وأرى أن الحماس والتفاعل انتقل إلى أختي معاهدات والتي تؤكد أن هناك أكثر من ابن حمد ويحتاجون إلى شخص فهيم لبيب حاذق ليعريهم فهنيئاً مريئاً لنا لوجود إخوان بيننا على هذه الصورة المباركة