ودي أكتب والقلم عيا يطيع مدري هيا الأشواق ولا أنت السبب كيف أعبر والحكي مني يضيع أسعفيني يا قواميس العرب وش أبكتب فيك يالحر الرفيع وأنت وصفك من أعاجيب العجب